عناوين الصحف:

الأخبار: برّاك في زيارته الثالثة: وقائع من «الاجتماع الوحيد» وضجيج لقـاءات العلاقات العامّة
كيف تصلح السلطة الوضع المالي؟
المصارف أولى من المودعين
أميركا- إسرائيل: فلتستمر الإبادة

النهار: ماكرون أحاط زيارة سلام باهتمام استثنائي... تدقيق في الخطوات الإصلاحية والتجديد لليونيفيل

اللواء: سلام يعود من لقاء ماكرون مطمئِناً للتجديد لليونيفيل وللدعم الفرنسي
مهمة براك في لقاء مع لودريان.. وعون وبرّي أمام المفتي: لا عودة للحرب

الجمهورية: الرياض على خط بيروت- دمشق
عون: لبنان على مفترق طرق مفصلي


البناء: الوفدان الأميركي والإسرائيلي يغادران الدوحة… ويتكوف يهدّد… وحماس إيجابية | غزة تنزف قتلاً وتجويعاً… والمقاومة واليمن يردّان بالنار والاحتلال يحاصر حنظلة | مفاوضات بين حكومة الشرع وقسد برعاية أميركية فرنسية… ودعم سعودي لدمشق


الديار: رسالة أمنية حازمة شمالا... وغياب للمرجعية السنية!
الورقة الأميركية مذكرة استسلام ولا مهل زمنية
جورج عبدالله يعود اليوم يعد 41 عاماً...

أسرار الصحف:

اللواء: أسرار

لغز
طُلب من شخصية لبنانية ناشطة توخي الحذر، في هذه المرحلة البالغة الخطورة في مختلف مناطق لبنان..
غمز
تداعى نواب في أقضية الجبل للبحث في اجراءات أمنية تواكب عمل البلديات للحدّ من الجرائم المنظمة.

همس
تتحرَّك الهيئات الاقتصادية مع أشقاء عرب وأصدقاء أجانب للاستفادة من فرص الاستثمار وإعادة البناء في سوريا..


البناء: خفايا وكواليس

خفايا

توقفت مصادر دبلوماسيّة أوروبيّة أمام مرور تصويت الكنيست على ضمّ الضفة الغربية دون أي تعليق أميركي. وهذا يحدث للمرة الأولى بعدما كانت واشنطن تتعامل دائماً بتمايز عن الموقف الإسرائيلي من وضع الضفة الغربية حتى بعد ضمّ القدس الشرقية واعتبار القدس الموحدة عاصمة للكيان. وقالت المصادر إن كلام السفير الأميركي لدى الكيان عن إنكار وجود شيء اسمه فلسطين وتسميته للضفة الغربية بالتعابير الصهيونية “يهودا والسامرة” ليس موقفاً شخصياً للسفير بل أصبح مع إعلان الضفة الغربية موقفاً أميركياً رسمياً بالانسحاب من رؤية حل الدولتين. وهذا يرتّب على العرب والأوروبيين الإجابة عن سؤال كيف سوف يجمعون بين التمسّك بحل الدولتين تحت سقف التنسيق مع أميركا بصفتها القوة الفاعلة المؤثرة على “إسرائيل” التي يراهنون عليها كركيزة رئيسيّة لحل الدولتين ما داموا يرفضون استخدام أي أوراق قوة للضغط على “إسرائيل” بما فيها تعليق العلاقات الدبلوماسية والتجارية؟

كواليس

تساءلت جهات عربيّة عن مدى قدرة الدعم السعوديّ للنظام الجديد في سورية على الصمود أمام العبث الإسرائيلي بالداخل السوريّ من جهة وبقاء العلاقات بين النظام والمكوّنات السورية في حال أزمة بينما استجابة النظام للدعوات الأميركيّة بإعادة النظر بتركيبة الحكم والجيش تهدّد بانقلاب الفصائل على النظام. وقالت هذه الجهات إن الجهة الوحيدة القادرة على تحصين النظام بوجه هذه المخاطر هي تركيا صاحبة القدرة على التدخّل العسكري والتأثير الاستخباري، لكن العائق هو قرار تركي بعدم التصادم مع الخطوط الحمر الإسرائيلية فهل تتجاوز تركيا هذا القرار لصالح فرض خطوط حمراء مقابلة بالتنسيق مع السعوديّة وبدعم من واشنطن لمنع أخذ سورية إلى الفوضى، وما يعنيه ذلك من ضياع الإنجاز التركي السعودي الأميركي في سورية، طالما أن واشنطن لن تلجأ للضغط على “إسرائيل” للتوقف عن العبث بالأمن السوري؟