- 11/16/2024 9:15:49 AM - GMT (+2 )
عناوين الصحف:
الأخبار
إدارة ترامب تبارك ضم الضفة
تفاعل مع المسوّدة وردّ على شكل أسئلة: لبنان يُفشل المناورة الإسرائيلية
تفتيش مرافقي لاريجاني: تنفيذاً للإملاءات الأميركية في المطار
مشروع قانون جديد تزامناً مع الاستيطان وحملات التهجير: يد إسرائيل تمتد إلى (آثار) الضفة الغربية
البناء
شولتز في اتصال ساعة مع بوتين يبدأ التفاوض حول أوكرانيا.. مستبقاً تسلّم ترامب / بري: الشغل ماشي والجو إيجابي والعبرة بالخواتيم.. ولاريجاني نقل دعم الخامنئي / مواجهات شمع وطلوسة وعيناتا تكبّد الاحتلال خسائر ضخمة.. والتفاوض تحت النار
الجمهورية
لاريجاني: "حزب الله" يعرف كيف يتصرّف.. بري: الجوّ إيجابي.. وإسرائيل تبتزّ بالنار
اللواء
مفاوضات نارية بين الميدان والضاحية.. وجواب حزب الله الإثنين
3 مؤشرات سلبية ترافق زيارة لاريجاني.. وبرّي يرفض ابتزاز نتنياهو
أسرار الصحف:
الجمهورية
ينكب مرجع سياسي على قراءة كتاب صدر حديثا عن السيرة الذاتية لشخصية دولية عادت بقوة إلى دائرة الأضواء.
لوحظ أن مسؤولين في دولة إقليمية يتوافدون الى لبنان كلما شهد حراكا ديبلوماسيا وتوجب إعطاء أجوبة تفاوضية.
يصل إلى لبنان ديبلوماسي من دولة عريقة قبل نهاية الشهر الجاري.
اللواء
يشكو المعنيون بالاستفادة من المساعدات من فوضى في مصادر الاعانات وعدالة التوزيع والمساواة بين مناطق الايواء..
حسب التقارير الاسرائيلية انعدمت الحياة في مستوطنات الشمال، وكذلك الحال بـ 90٪ من الجنوب اللبناني.
أكدت حادثة إخضاع الفريق الأمني التابع للسفارة الايرانية للتفتيش في المطار — الرقابة الصارمة باتجاه وضعية جديدة، تسمح ببقاء الملاحة في المطار.
البناء
قالت مصادر تابعت زيارة الرئيس السابق للبرلمان الإيراني علي لاريجاني كمبعوث للإمام السيد علي خامنئي إلى لبنان إنه أجرى نقاشاً مطولاً حول كيفية إيصال المساعدات الإيرانية إلى لبنان، وهي بقيمة مليارات الدولارات حصيلة تبرّعات تضمّ مواد طبية وغذائية وإغاثية وأموالاً ومجوهرات تبرّع بها الشعب الايراني، وإن السلطات الإيرانية مستعدّة لإرسالها جواً أو بحراً أو تأمين الأموال أولًا، شرط أن تتلقى من السلطات اللبنانية إشارة جهوزيتها لذلك، لكنه لم يلقَ جواباً بعد. وسألت المصادر هل يحق للحكومة الاحتجاج على تسليم هذه المساعدات لحزب الله كي يتولّى تأمينها وإيصالها وتوزيعها دون أن يُقال إن إيران ترفض اعتماد الدولة كمرجعيّة؟
اعتبر مصدر دبلوماسيّ أن اتصال المستشار الألماني بالرئيس الروسي وما نشره الرئيس الأوكراني من احتجاج على الاتصال تعبير عن بدء تشقّق جبهة الحرب التي وقفت وراء أوكرانيا بوجه روسيا، سواء في ضوء التفوّق العسكريّ الشامل لروسيا في الجبهات، أو في ضوء وصول الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى الحكم وسعيه إلى إنهاء الحرب بالتفاوض مع روسيا ومواقفه من حلف الناتو ودعوته كي تتحمّل أوروبا أعباء الحرب في أوكرانيا، وأن الحصيلة هي بداية مرحلة جديدة في الحرب نحو التفاوض وتكريس انتصار روسيا السياسيّ.