- 10/21/2024 7:49:08 AM - GMT (+2 )
عناوين الصحف:
الأخبار: هوكشتين يفاوض بالنار
الفتنة السنية – الشيعية شغل «الحكيم» الشاغل
بري: لا تعديل لـ ١٧٠١ ولا رئيس تحت النار
البناء: المقاومة تُصيب منزل نتنياهو في قيسارية بطائرة مسيّرة مع وصول منظومة «ثاد» / الاحتلال ينتقم من الضاحية ويمهّد لزيارة هوكشتاين لمقايضة وقف النار بالشروط / برّي يستقبل المبعوث الأميركي اليوم: الفرصة الأخيرة… ونتمسّك بالقرار 1701
اللواء: الاحتلال يقطع الطريق على مهمة هوكشتاين.. وإجماع لبناني على القرار 1701
النهار: "النهار" تُطلق حملة "كن شريكاً في الإغاثة"
هذه ليست المرة الأولى التي تنجو فيها طواقم الصليب الأحمر من الموت، الغدر حاضرٌ دائمٌ في المعارك.
الجمهورية: فرصة لحل قبل الإنتخابات الأميركية
الديار: هوكشتاين في بيروت مُقترحاً صيغة مُعدّلة للـ1701
لن يتمّ القبول بتعديلات الموفد الأميركي... و«اليونيفل» أمام خيارات عديدة
مجازر غزة تتجدّد: 84 شهيداً يوميّ السبت والأحد
أسرار الصحف:
البناء: خفايا وكواليس
خفايا
قال خبير عسكري إن استهداف مؤسسة القرض الحسن عدا عن كونه عملاً إجرامياً باستهداف مؤسسة غير عسكرية يستفيد من خدماتها مواطنون لبنانيون وعائلات لبنانية هو عمل استعراضيّ بلا جدوى لأن الأماكن المستهدفة هي مكاتب فارغة لا موجودات ولا موظفين فيها والهدف هو فقط الفرقعة النارية وتدمير مبانٍ وإلحاق الأذى بالمساكن المجاورة لترهيب سكانها؛ وهذا بالتصنيف القانوني عمل إرهابي أي استخدام العنف لدبّ الذعر بين المدنيين.
كواليس
لاحظ مصدر دبلوماسي تراجعاً في الحديث الأميركي عن أولوية انتخاب رئيس للجمهورية قبل وقف النار، بعدما صدرت مواقف عن أغلب الهيئات السياسية والروحية اللبنانية تؤكد على أولوية وقف إطلاق النار، ولاحظ أن الأميركي يريد جس النبض حول إمكانية إضافة شروحات على القرار 1701 ولو ثنائية كملاحق على طريقة ترسيم الحدود برسائل ضمانات متبادلة بين واشنطن وبيروت وبين واشنطن وتل أبيب بما يمنح كيان الاحتلال فرصة القول إنه حقق إنجازات عبر ضرباته للبنان وحزب الله، لكن الجواب اللبناني الجاهز هو 1701 لا زيادة ولا نقصان.
اللواء: أسرار
غمز
سمع موفدو رئيس حزب مسيحي بارز من مرجع رسمي كلاماً صريحاً وقاسياً حول إستمرار قيادتهم في إتخاذ المواقف الخلافية وكأن البلد ليس في حالة حرب تتطلب الوقوف صفاً واحداً، وتأجيل الخلافات التقليدية!
همس
تلقى رئيس الحكومة سلسلة إتصالات من مسؤولين رفيعي المستوى عرب وأجانب، تأييداً لموقفه الرافض للتدخل الإيراني في الشؤون اللبنانية، بعد كلام رئيس البرلمان قاليباف عن القرار ١٧٠١!