- 10/17/2024 7:44:46 AM - GMT (+2 )
عناوين الصحف:
الأخبار: «غولاني» في المصيدة
النهار: تفلّت مدمّر بلا رادع... حتى الانتخابات الأميركية؟ قمة بكركي صرخة ضد المجزرة والفراغ
اللواء: القمة الروحية ترسّخ ردّ العدوان: وقف النار ورئيس للجمهورية فوراً
عشرات الجنود قتلى وجرحى في مواجهات مثلث الصمود.. وغالانت:المفاوضات تحت النار
البناء: المقاومة تلاقي الاجتياح البري على محور القوزح راميا بملحمة و100 إصابة / غالانت يكشف خطة الحرب: أي مفاوضات على جبهة لبنان ستتم تحت إطلاق النار / القمة الروحيّة: الأولوية لوقف إطلاق النار… وواشنطن لانتخاب الرئيس أولاً /
الجمهورية: لبنان ينتظر "الجهود الجدية"
قمة بكركي: لوقف النار والـ 1701
الديار: «اسرائيل» تمارس سياسة الأرض المحروقة والانظار الى الميدان فقط!
المقاومون يسطّرون ملاحم بطولية عند مثلث عيتا الشعب ــ راميا ــ القوزح
القمة الروحية: اللبنانيون بوحدتهم قادرون على رد العدوان... اوروبا متمسكة بـ«اليونيفيل»
أسرار الصحف:
البناء: خفايا وكواليس
خفايا
يؤكد خبير عسكري أن المقارنة مع حرب تموز 2006 تفيد بأن المقاومة تقاتل بطريقة أشدّ فعالية هذه المرّة، حيث تمّ خلال أسبوعين منع جيش الاحتلال من التقدّم وفي الأسبوع الثالث نجح القتال التأخيريّ بجعله عاجزاً عن تحقيق تقدّم يتخطّى مئات الأمتار كل يوم بانتظار إنجاز المهمة الاستنزافية وصولاً لفتح الطريق أمامه نحو منطقة القتل الكبرى في الأسبوع الرابع على الأرجح، حيث تكون المعركة الفاصلة التي أعدّت لها المقاومة، بينما في حرب تموز اضطرت المقاومة للقتال بسرعة وصولاً لفتح الطريق نحو منطقة القتل في وادي الحجير في الأسبوع الثاني من الحرب البرّية.
كواليس
يقول خبير في الشؤون الاستراتيجية إن قيادة الكيان تنتظر نهاية الأسبوع الرابع من الحرب البرية باعتباره المحطة الفاصلة التي سوف تقرّر وجهة الحرب، وبالتالي اتخاذ القرار بحجم ووظيفة الضربة المقرّرة لإيران، لأن الفشل البري يعني بدء العد التنازلي للحرب والحاجة إلى تحويل ضربة إيران إلى بوابة خروج من الحرب، أما النجاح البري فيجعل ضربة إيران حلقة تصاعدية في السعي لكسب الحرب.
اللواء: أسرار
لغز
تزايدت التحويلات المالية لمساعدة النازحين، عبر القنوات المصرفية وشركات تحويل الأموال المتاحة.. من عواصم عدة!
غمز
عادت بعض مدارس النخبة الى التعليم الحضوري في مناطق بيروت الادارية..
همس
أبلغت الولايات المتحدة الجهات التي راجعتها بشأن ردم حفرة تقطع الطريق بين بيروت ودمشق، من أجل مرور الشاحنات أن الوقت لم يحن بعد للسماح لها!