عناوين وأسرار الصحف اللبنانية ليوم الأثنين 01-07-2024
-

عناوين الصحف:

 

الأخبار: «المرحلة الثالثة»: نحو حرب «لا نهائية» في غزة

أيّ إسناد تحتاج إليه غزة اليوم؟

الديار: تخبط اسرائيلي بشأن الحرب على لبنان
الملف الرئاسي في غيبوبة... حزب الله لبكركي: ما قيل جرحنا في الصميم

اللواء: دفاعات الاحتلال تفشل أمام المسيَّرات.. وضربة موجعة في الجولان
انطباعات إيجابية لزيارة ميقاتي الجنوبية.. والملف الرئاسي إلى الواجهة من عين التينة إلى باريس


البناء: الانتخابات الفرنسية تطوي صفحة ماكرون وتفتح طريق اليمين نحو روسيا وسورية / الإجماع العربي للتقرّب من المقاومة بعد تصحيح خطأ صفقة القرن بتصنيفها إرهاباً / الاحتلال يعترف بالفشل العسكري وعشرات القتلى والجرحى في غزة وجبهة لبنان


النهار: قلقٌ فرنسي من حرب نتنياهو بعد خطاب الكونغرس


الجمهورية: إنحسر التهديد لصالح الحلول الدبلومسية
"التجمع الوطني" يتصدر... وماكرون لمواجهته

 

أسرار الصحف:

 

البناء: خفايا وكواليس

كواليس

تقول قوى في المقاومة الفلسطينية على صلة بملف المفاوضات حول مشروع اتفاق حول غزة إن المقاومة لم تتلقَّ أي نص مكتوب جديد، كما يروّج الأميركيون، لكنها تسمع همساً عربياً عن طرح أميركي على العرب لقبول تسلّم الأمن في غزة عبر قوة عربية مقابل إضافة وقف الحرب إلى الاتفاق. ويقول العرب المعنيون إنهم لن يتجاوبوا مع هذه الدعوة إلا ضمن شرطين الأول التزام أميركي إسرائيلي علني بقيام دولة فلسطينية، والثاني تفاهم فلسطيني داخلي يطلب من العرب هذه المشاركة.

خفايا

قال مرجع سياسي لبناني مخضرم إن القوى المناوئة للمقاومة وسورية تلقّت ضربتين على الرأس يصعب أن تقوى على امتلاك خطاب متماسك بعدهما. فقد بنت هذه القوى خطابها المعادي لسورية والرافض للانفتاح على الدولة السورية بداية على الموقفين العربي والغربي. وبعد الانفتاح العربي بقيت الحجة بالموقف الأوروبيّ، فماذا سيكون حال هذه القوى مع رؤية رئيس حكومة فرنسا المقبل في ضيافة الرئيس السوري بشار الأسد؟ وفي الموقف من المقاومة قالت هذه القوى إنها تتمسك بالإجماع العربي الذي يرفض المقاومة ويصنفها إرهاباً وترى أن المقاومة تعزل لبنان عربياً، وماذا عساها تفعل بعد قرار الإجماع العربي التقرب من المقاومة والتراجع عن تصنيف حزب الله إرهابياً ولم يبق إلا أميركا و”إسرائيل” تشكلان جبهة عداء لسورية والمقاومة؟



اللواء: أسرار

لغز

تلقَّت دوائر تيار المستقبل ومسؤولي المناطق تعليمات بعدم القيام بأي نشاط معارض لتحركات بهاء الحريري في بيروت والمناطق، كذلك الإمتناع عما يوحي تأييد هذا التحرك!

غمز
إقتصر حضور احتفال العيد الوطني الأميركي في ٤ تموز على مجموعة محدودة من الأصدقاء والصديقات القدامى للسفيرة الأميركية، ومعظمهم يوم كانت مستشارة في عهد السفير دافيد ساترفيلد!

همس

أبدت أوساط مطَّلعة تفاؤلها في الإحتفال الرسمي الذي يُقام في السراي الكبير غداً لتوقيع إتفاق التعاون بين مؤسسة الملك سلمان الخيرية وهيئة الإغاثة، وإعتبرته إيذاناً بعودة المساعدات الإجتماعية السعودية إلى لبنان!