نون الإخبارية - 12/20/2024 4:01:33 PM - GMT (+2 )
سيواجه ليفربول الإنجليزي أزمة كبيرة في حال تجديد عقد النجم المصري محمد صلاح، الذي يقترب من دخول الفترة الحرة بدءا من يناير المقبل، تتمثل في احتمالية غيابه ثماني مباريات، حسبما كشفت تقارير صحافية.
ويحاول ليفربول التوصل لاتفاق مع صلاح للبقاء ضمن صفوف النادي الإنجليزي، إذ ينتهي عقده بنهاية الموسم الجاري.
وأفادت صحيفة “ديلي إكسبرس” البريطانية أن ليفربول يتعين عليه التفكير في الموسم المقبل والمشكلة التي تنتظره في حال تجديد عقد صلاح، والتي تتمقل في إقامة كأس الأمم الإفريقية 2025 في منتصف الموسم مرة أخرى.
وبسبب تحول كأس العالم للأندية إلى بطولة صيفية تضم 32 فريقًا، حيث ستقام النسخة الأولى من البطولة بنظامها الجديد في يونيو 2025، لذا من المتوقع أن تقام كأس الأمم من 21 ديسمبر إلى 18 يناير 2026.
وأضاف التقرير: خلال نفس الفترة من هذا الموسم، سيخوض ليفربول ثماني مباريات، ست مباريات في الدوري الإنجليزي، وواحدة في كأس الرابطة وأخرى في كأس الاتحاد الإنجليزي، بينما ستكون هناك مباراة في دوري أبطال أوروبا بعد أيام قليلة أيضًا.
وشهدت بطولة الأمم الإفريقية السابقة غياب صلاح عن خمس مباريات لفريقه ليفربول خلال البطولة بينما عانى من إصابة مع منتخب مصر قبل أن يعود لاستكمال علاجه في إنجلترا.
وبالنظر لتألق صلاح هذا الموسم، سيتوخى أرني سلوت الحذر وسيكون بحاجة إلى التخطيط المسبق لذهابه لمنتخب بلاده، خاصة أنه سيكون أكثر إرهاقًا من بعض زملائه في الفريق.
نون – العربية نت
خطوة بخطوة.. ماذا حدث ليلة 7 أكتوبر؟
- استيقظ رئيس الأركان وتلقى تحديثًا استخباراتيًا.
- طلب محادثة مع القادة.
- وفي الساعة الرابعة فجراً يتحدث مع قائد القيادة الجنوبية ورئيس فرقة العمليات.
- تلقى هاليفي منهم تحديثا عن المعلومات الاستخبارية الموجودة، وقد عكسوا له التعليمات التي أعطيت لهم على مستواهم.
- هاليفي في تلك اللحظة لديه انطباع بأنهم "في حدث ما".
- يتم إجراء تقييم آخر للوضع في الساعة 8 صباحًا.
- وفي المعلومات الاستخبارية المقدمة له - لا يوجد ما يشير إلى ما حدث بالفعل.
وبحسب التحقيق، لم تُظهر المعلومات الاستخباراتية المتاحة آنذاك أي مؤشرات على وقوع هجوم وشيك.
وأبرز التحقيق أن هاليفي لم يأمر بإجراء تقييم شامل للوضع، ما أدى إلى غياب معلومات حاسمة عن المشاركين في التقييم الهاتفي.
وأكد التحقيق أنه لو تم إشراك كافة الأطراف في التقييم، لربما تم اكتشاف إشارات استخباراتية إضافية تشير إلى وقوع الهجوم، مما كان سيسمح باتخاذ قرارات مختلفة قد تغيّر مسار الأحداث.
ورغم دعوات لاستكمال التحقيقات داخل الجيش، لم يُتخذ بعد قرار بتشكيل لجنة تحقيق حكومية لمراقبة أداء المستوى السياسي.
" readability="44.411428571429">In -t – F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر ولينكدإن لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية
إقرأ المزيد