وفي تصريح قال بزشكيان إن العدو يسعى إلى إثارة المشاكل الاقتصادية والاختلالات في مختلف المجالات من أجل خلق بعض الاستياء وركوب الموجة.

من جانبه أكد القائد العام للجيش الإيراني، اللواء أمير حاتمي، أن القوات المسلحة لم تهدر لحظة واحدة في مسار تطوير القدرات الدفاعية، موضحا أن العمل جار بشكل مستمر وجاد لرفع مستوى عناصر القوة التي تعود إلى الجيش والجمهورية الإسلامية.

إلى ذلك شدد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي على ضرورة تغليب خطاب دولي يقوم على القانون وليس على خطاب الهيمنة والتفوق واستخدام القوة والعسكرة والحروب، أي قانون الغاب.

وتستضيف هذه الحلقة من برنامج “بانوراما” مع ضيوفها من طهران الدبلوماسي الإيراني السابق د.سيد هادي أفقهي، ومن لندن الباحث والمحلل السياسي د.محمد أبو العينين هذه الأسئلة:

ما هي الرسالة التي أراد الرئيس الإيراني إيصالها من خلال التأكيد أن العدو يسعى لإثارة المشاكل الاقتصادية لأنه لا يستطيع النيل من البلاد عسكريا؟

هل يمكن القول إن خطر تجدد الحرب بين إيران وكيان الاحتلال الإسرائيلي زال ولم يعد قائما؟

كيف تقرأون موقف القائد العام للجيش الإيراني حول تطوير القدرات الدفاعية.. ما هي المجالات التي تم تحقيق نقلات فيها؟

المسؤولون الإيرانيون أكدوا كذلك أنهم لن يتنازلوا عن حقوقهم النووية.. ما هو آخر تعريف إيراني للحقوق النووية وكيف سيؤثر هذا الأمر على مسار أي مفاوضات مقبلة؟

لدى إيران العديد من النقاط والمآخذ تجاه الوكالة الدولية للطاقة الذرية بسبب تسريبها معلومات حساسة عن المواقع النووية الإيرانية.. كيف يمكن حل هذه المسألة؟

بعد كل التطورات الحاصلة ما هي النقطة التي يريد الغرب الوصول إليها مع إيران ة بعد فشل الخيارات العسكرية؟

إيران ومن خلال تصريحات وزير خارجيتها السيد عباس عراقجي دعت إلى تغليب خطاب دولي يقوم على القانون وليس على الهيمنة.. هل آلية لتنفيذ هذه الدعوة؟

سخط دولي تجاه الهيمنة التي تنتهجها الولايات المتحدة في مختلف أنحاء العالم.. هل يمكن أن تلتقي المواقف الدولية مع دعوة طهران؟

إليكم ال المرفق..